وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه، مقرونة بأصدق متمنياته للملك نورودوم سيهاموني بموفور الصحة والسعادة، وللشعب الكامبودي الصديق باطراد التقدم والازدهار.
ومما جاء في برقية جلالة الملك "كما لا يفوتني أن أعرب لكم عن ارتياحي لروابط الصداقة المتميزة التي تجمع بين شعبينا، مؤكداً لجلالتكم عزمي الراسخ على العمل، سوياً معكم، من أجل توطيد علاقات التعاون القائمة بين المملكة المغربية والكامبودج".