وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للسيد رودولفو أبينادر كورونا، وأطيب المتمنيات لشعب الدومينيكان بمزيد من التقدم والرخاء.
ونوه صاحب الجلالة، بهذه المناسبة، بالتطور المطرد الذي تشهده علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين البلدين، مؤكدا لرئيس جمهورية الدومينيكان حرص جلالته على العمل سويا للمضي قدما في تعزيز هذه العلاقات، واستثمار مختلف الإمكانات والسبل الكفيلة بتحقيق تعاون مشترك بناء يرقى إلى مستوى تطلعات الشعبين الصديقين.