وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه للرئيس الحسن درمان واتارا، مقرونة بأصدق متمنيات جلالته للشعب الإيفواري باطراد النماء والازدهار.
ومما جاء في برقية جلالة الملك "كما أغتنم هذه المناسبة لأعرب لكم عن مدى تقديري لما يجمع المغرب وكوت ديفوار من أواصر عريقة قائمة على الأخوة والتضامن، مؤكدا لفخامتكم، في هذا الصدد، عزمي الراسخ على مواصلة عملنا المشترك، من أجل الارتقاء بالتعاون المغربي - الإيفواري المتميز إلى مستوى شراكة متينة ومتعددة الأبعاد، لما فيه صالح شعبينا وقارتنا الإفريقية".