وأكد بوتين، في هذه البرقية، أن "العلاقات الروسية المغربية تكتسي طابعا وديا عريقا"، معربا عن يقينه بأن "مواصلة تطويرها في مختلف الجوانب يستجيب بشكل كلي لمصالح شعبي بلدينا، ويمضي قدما في تعزيز الأمن والاستقرار بإفريقيا والشرق الأوسط".
واغتنم الرئيس الروسي هذه المناسبة ليعرب لجلالة الملك عن متمنياته بالصحة والمزيد من النجاح، وللشعب المغربي بالرخاء والازدهار.