وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني وأجمل المتمنيات بموفور الصحة والسعادة للسيد دودا، وبمزيد من الازدهار والرخاء للشعب البولندي.
ومما جاء في هذه البرقية "ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أسجل اعتزازي بالطابع المميز لعلاقاتنا الثانية، المبنية على الصداقة المتينة والتقدير المتبادل، مؤكدا لفخامتكم استعدادنا الدائم بالمملكة المغربية لتقوية الدينامية المتواصلة التي تطبع هذه العلاقات، واستثمار مختلف الإمكانات الكفيلة بتحقيق تعاون بناء ونموذجي يستجيب لتطلعاتنا وطموحات شعبينا الصديقين".