وأبرز السيد بنسعيد، في معرض جوابه عن سؤال شفوي حول "مآل تنزيل الأمازيغية"، تقدم به الفريق الحركي أن من بين هذه المبادرات، الاحتفال برأس السنة الأمازيغية على المستوى المركزي واللامركزي، وتنظيم المهرجانات ذات الطابع الأمازيغي ودعم الأعمال الأمازيغية الثقافية والفنية والأدبية، فضلا عن توفير 160 عونا ناطقا باللغة الأمازيغية موزعا على بعض المؤسسات التابعة لقطاع الثقافة، وذلك لتعزيز خدمات الاستقبال.