ودعت حكومة سانت كريستوف ونيفيس عبر وزارة خارجيتها، في رسالة وجهتها إلى سفارة المملكة المغربية بسانت لوسيا، إلى "الحوار والتسوية السلمية لهذه القضية"، معبرة عن الأمل في أن "تتوقف التوغلات غير الشرعية ويصان الاستقرار في المنطقة".
وانضافت سانت كريستوف ونيفيس إلى عدد من دول الكاريبي، تشمل هايتي وغرينادا وأنتيغوا وبربودا ودومينيكا، التي أعربت عن دعمها لجهود المملكة المغربية الرامية إلى صون السلام في منطقة الكركرات.