و قال أعضاء الجمعية في بيان إنهم تابعوا "بقلق بالغ تطور الوضع في المنطقة العازلة الكركرات (جنوب المغرب)" ، مشيدين بالتحرك السلمي والحاسم الذي تم القيام به يوم 13 نونبر الجاري من قبل المملكة المغربية ، من أجل ضمان حرية الحركة المدنية والتجارية بشكل دائم على مستوى هذا المعبر الحيوي الذي يربط بين إفريقيا وأوروبا.
وبهذه المناسبة ، أعربت جمعية قدماء الطلبة والمتدربين الماليين في المغرب عن دعمها لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى التوصل إلى حل سياسي وواقعي ودائم وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي.