وذكرت المؤسسة في بلاغ لها أن هذه المجموعة هي لفنانين أوروبيين مستشرقين كانوا قد زاروا المغرب، وآخرين اختاروه كوجهة للاستقرار والعيش مثل جاك ماجوريل وإيدي لوغراند وكلوديو برافو وجاك فيراسات.
كما تشمل هذه الهبة أعمالا لعدة فنانين مغاربة من بينهم محمد بن علي الرباطي، ومحمد بن علال، وأحمد اليعقوبي، ومحمد حمري، ومحمد المليحي، ومكي مغارة، ومحمد شبعا، وأحمد الشرقاوي، وبلكاهية، وحميدي، وحفيظ، ونبيلي، وميلود لبيض، وفؤاد بلامين، وعبد الكبير ربيعة، وفاطمة حسن، ومصطفى بوجمعاوي، ومحمد قاسمي، والدريسي.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الهبة تعبر عن "الثقة في المؤسسة الوطنية للمتاحف لما تضطلع به من دور في تعزيز الإشعاع الثقافي للمغرب".