وأوضح البلاغ أن "المفاوضات مع وكالة التعليم الفرنسي بالخارج لا تزال جارية بغية تعديل هذه الفوترة حسب الخدمة المقدمة وكدعم للجهود المالية الإضافية التي تبذلها الأسر من خلال التعليم عن بعد في هذه الفترة من الأزمة".
وأظهرت دراسة استقصائية لتقييم التعليم عن بعد، منذ بداية الحجر الصحي، آراء الآباء والأمهات الذين يؤيدون فاتورة "متفاوض" بشأنها، مع الأخذ بالاعتبار التكلفة الإضافية التي تتحملها الأسر.
وأضاف المصدر ذاته أن الرابطة تدعم أيضا مراجعة العقد المالي، من خلال تحديد التزامات الأطراف ونماذج التعليم عن بعد التي سيجري تطبيقها من الآن فصاعدا.
وخلص البلاغ إلى أن آباء وأمهات التلاميذ يطالبون بتجميد الزيادات في رسوم التمدرس على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وتعليقها على الأشغال غير المنجزة من خلال إعطاء الأولوية للجانب الرقمي، فضلا عن مجانسة وتحيين التعليم عن بعد.