- تسجيل 68 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (24 ساعة )، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 602 حالة.
- تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة ليصل العدد الاجمالي للوفيات إلى 36 حالة إلى حدود الساعة، فيما تم تسجيل عشر حالات شفاء جديدة ليرتفع العدد الاجمالي للحالات التي تماثلت للشفاء الى 24 حالة، واستبعاد 2298 حالة كانت محتملة بعد إجراء تحليل مخبري سلبي.
- حالات الوفيات تتمركز بالخصوص بين جهات الدارالبيضاء سطات ومراكش آسفي وفاس مكناس بـ(8) حالات لكل منهما، والرباط سلا القنيطرة (4) حالات، والجهة الشرقية (3) حالات، وبني ملال ختيفرة (حالتين)، وسوس ماسة (حالتين)، وطنجة تطوان الحسيمة (حالة واحدة).
- معدل العمر بالنسبة لحالات الوفيات هو 62 سنة، وهذه الحالات هي في 33 في المائة حالة وفاة لدى أشخاص كانت لهم العدوى وافدة من الخارج، وأن 66 في المائة منها هي حالات محلية.
- 90 في المائة من حالات الوفيات كانت لديها على الأقل عامل من عوامل الاختطار (إما السن المتقدم أو حالات من الأمراض المزمنة أو هذه الحالات معا).
- بالنسبة لحالات المتعافين : الشفاء في المغرب يخضع لمعايير دقيقة، وأن الوزارة لا تصرح بشفاء مريض حتى تجرى له تحليلين مخبريين ويكون لهما نتيجة سلبية.
- نظرا لطول المدة فإن الوزارة لا تقوم بالتصريح بأن مريض من المرضى تماثل للشفاء حتى تكون متيقنة بأنه لم يعد حامل للفيروس ولا يمكنه أن ينقل العدوى الى شخص آخر، لذلك فإن فترة التصريح بالشفاء تتطلب وقتا كبيرا.
- بلغ إلى حدود اليوم إجمالي المخالطين المتتبعين 4980. في حين بلغ عدد المخالطين الذين تم رفع حالات التتبع عنهم إلى حدود اليوم 1868.
- التوزيع الجغرافي لمجموع الحالات المؤكدة إلى حدود اليوم، شهدت جهة الدار البيضاء سطات تسجيل 176 حالة، وجهة مراكش آسفي (107 حالة)، وجهتي فاس مكناس والرباط سلا القنيطرة (105 حالة بكل منهما)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة (39 حالة).
- توزيع الحالات حسب الجنس، الذكور يمثلون 55 في المائة والنساء يمثلن 45 في المائة،ومعدل العمر فهو إلى حدود اليوم 54 سنة، فيما بلغ أدنى سن مسجل هو لرضيع في شهرين من العمر، أما السن الأكبر المسجل فهو لشخص يبلغ من العمر 96 سنة.
- الحالة السريرية لكافة هذه الحالات المسجلة : إلى حدود الآن فإن الأرقام لم تتغير كثيرا حيث أن 85 في المائة من الحالات تعتبر "بسيطة" و"حميدة"، و15 في المائة من الحالات تعتبر إما "متقدمة" أو حالات "حرجة".
- في ما يتعلق بوسائل الكشف : وزارة الصحة سائرة في توسيع شبكة المختبرات التي تؤكد حالات المرض، حيث في هذه المرحلة الثانية لازالت الوزارة تتوخى التشخيص الدقيق بالاعتماد على أدق وسائل الكشف والمتمثل في التشخيص عبر الحمض النووي للفيروس. كما سيتم لاحقا اعتماد وسائل أخرى للتشخيص.