وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني وأجمل المتمنيات للعاهل التايلاندي ولأسرته الملكية الجليلة بموفور الصحة والسعادة، وللشعب التايلاندي الصديق بالمزيد من التقدم والازدهار.
كما أعرب جلالة الملك عن اعتزازه بما يربط الأسرتين الملكيتين من أواصر الصداقة المتينة، والتفاهم الودي والتقدير المتبادل، وما يجمع البلدين من علاقات التعاون المثمر.
وأكد جلالة الملك حرصه القوي على مواصلة العمل سويا مع العاهل التايلاندي، ومع حكومة بلده، من أجل الارتقاء بهذه العلاقات إلى أعلى المستويات لما فيه خير الشعبين الصديقين.