وعبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه وأخلص متمنياته للرئيس أبيلا بموفور الصحة والسعادة، وللشعب المالطي الصديق بالمزيد من التقدم والنماء.
وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، للرئيس المالطي عن ارتياحه "للتطور المتنامي الذي تعرفه علاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بلدينا"، مؤكدا جلالته للرئيس أبيلا حرصه القوي على "مواصلة العمل سويا معكم من أجل الرقي بها إلى أعلى المستويات، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين، اللذين يتقاسمان الإيمان بقيم الحرية والسلم والتعايش بين مختلف الأديان والحضارات".