وبهذه المناسبة، زار جلالة الملك مرافق المدرسة الأميرية، التي تتكون من كتاب لحفظ القرآن الكريم وعدة فصول دراسية.
كما حضر جلالته حصة لتلقين القرآن الكريم، وكذا الدرس الأول لصاحبة السمو الملكي ورفيقاتها في الفصل في حصتي العربية والفرنسية.
وكان في استقبال جلالة الملك، لدى وصوله، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي السيد أحمد اخشيشن، وكاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي السيدة لطيفة العابدة، ومدير المدرسة الأميرية السيد عزيز الحسين، وأساتذة وأطر المدرسة وآباء رفيقات صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة.