وتندرج هذه الرسالة في إطار العلاقات المتميزة بين العاهلين الكريمين والتشاور المتواصل والمستمر والمثمر بينهما حول العلاقات الثنائية بين المملكتين ومجمل القضايا العربية والإسلامية وخاصة الراهنة منها.
وأكد صاحب الجلالة في هذه الرسالة على أهمية التنسيق والتشاور حول مختلف القضايا التي تهم المملكتين وعلى الخصوص تبادل الآراء حول الشراكة المتقدمة مع بلدان الخليج العربي وكذا داخل الفضاء الأورو متوسطي ومع مجموعة الثمانية.
كما أكد جلالته حرصه القوي على تنمية العلاقات الثنائية في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة.